في حين ترى النساء أن يوم "الفالنتاين" هو يوم للاحتفاء بالحب، يعتبره الرجال مناسبة مفتعلة بواسطة مصانع الورود و كروت المناسبات. في حين أن الحقيقة تستقر في مكان ما بين الرأيين نجد بعض الإحصائيات والحقائق الطريفة التي تثبت أن يوم 14 فبراير هو يوم مهم، وما يجعل هذا اليوم مهما سوف يثير دهشتك
1 النساء يصرفن نصف ما يصرفه الرجال في الفالنتاين
رغم ان المرأة تضخم من قيمة الفالنتين، إلا أن التزامها به لا يشكل إلا نصف التزام الرجل عندما يتعلق الأمر بالمال، فقد أثبتت إحصائيات العام الفائت أن متوسط ما أنفقه الرجال الأميركي في يوم الفالنتاين العام الماضي يُعادل 185 دولارا (694 ريالا سعوديا)، في حين متوسط مشتريات الأنثى الأميركية لم يتعدى 85 دولارا (319 ريالا) فقط.
2 الملايين يشترون الهدايا لحيواناتهم الأليفة في الفالنتين
هناك من يعتقد أن الفالنتاين يخص فقط هؤلاء الذين في خضم علاقات غرامية، لكن هناك من العزاب من يحتاجون للحب ولكنهم يفتقدون الشريك المناسب، لهذا يتجهون إلى شراء الهدايا لحيواناتهم الأليفة، وقد كشفت الإحصائيات ان هناك 9 ملايين شخص يقوم بشراء هدايا لحيواناتهم الأليفة في الفالنتين.
3 النساء لا يحتجن الرجال دائما خلال الفالنتين
إذا رأيت زميلاتك في العمل صبيحة الفالنتاين يقارنّ بين باقات الورود، فاعلم أن النساء يؤمنّ بأن أي شيء أفضل من لا شيء. لا تندهش عندما تعرف أن 15% من الأميركيات يقمن بإرسال باقات ورود إلى أنفسهن لحفظ ماء الوجه أمام زميلات العمل المتربصات.
4 الرومانسية تشكل جزءً صغيرا من عيد الحب
على الرغم من الاعتقاد السائد بأن مبيعات صناعة كروت المناسبات في يوم الفالنتاين تعتمد على العلاقات الرومانسية، فإن الحب لا يقف وراء أغلبية أرباح هذه الصناعة. حيث تشير الإحصائيات إلى أن معظم أموال الفالنتاين تُصرف على المدرسين ثم الأطفال، الأمهات والأصدقاء.
5 الزهور أفضل أصدقاء الرجل
إذا كانت النساء يفضلن التعبير عن المشاعر الرومانسية بواسطة كروت المناسبات المنتقاة بعناية، فإن الرجال يفضلون الطرق التقليدية فيما يتعلق بهذا الأمر. الرجال يشترون أكثر من 70% من مبيعات الزهور في الفالنتين كل عام.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire